استنكر المشاركون في ندوة حول “ظاهرة العنف، الجذور ومقاربات الحل” اعتدائي القلاوية والاك اللذين راح ضحيتهما جنود موريتانيون وسياح فرنسيون أواخر الشهر الماضى.
وأكد المتدخلون في هذه الندوة التي نظمتها مساء اليوم في انواكشوط مؤسسة السراج للإعلام والنشر، أن هاتين الحادثتين “تمثلان عملا إجراميا يعتبر غريبا على بلدنا باعتباره بلدا إسلاميا تحكمه قيم وأخلاق الدين الإسلامي الحنيف” مؤكدين على أن الإسلام بريئ من هذا السلوك.
واستعرض المشاركون في هذه الندوة التي أنعشتها مجموعة من البرلمانيين والصحفيين ورجال القانون والثقافة أسباب ودوافع العنف وقدموا تعريفا للعنف والإرهاب.
الموضوع السابق
الموضوع الموالي