وقد تناول اللقاء جملة من القضايا تناولت أهم الأنشطة التي قيم بها في إطار نواكشوط عاصمة للثقافة في العالم الإسلامي، والبرامج المستقبلية لمختلف القطاعات المعنية بالموضوع.
كما تم بحث السبل الكفيلة بالتعريف بالموروث العلمي والثقافي لبلادنا، وفرص الاستثمار اللامتناهية فيها في مختلف المجالات.