وأضافت معالي الوزيرة في خطابها المعلن لانطلاق الأنشطة المخلدة لهذه الذكرى، أن بلادنا اعتمدت خطة وطنية لحماية ودمج الأطفال فاقدي السند العائلي بكل أصنافهم، وفي هذا الصدد تمت إعادة دمج حوالي 5000 طفل خلال السنوات الثلاثة الماضية، مؤكدة أن لكل طفل إفريقي الحق في التعليم والتربية.
كما وجهت الوزيرة في خطابها التحية والتبريكات لنواب برلمان الأطفال في مأموريتهم الجديدة، ووعدتهم بتحقيق مطالبهم المتعلقة بالعملية التربوية، حيث ستتخذ الإجراءات الكفيلة بتحقيقها، معبرة عن تضامن أطفال إفريقيا خاصة الموريتانيين مع الطفل الفلسطيني.