وتضمنت مذكرة التفاهم العديد من مجالات التعاون، بما في ذلك تشجيع القطاع الخاص في البلدين على الاستثمار والاستكشاف في هذا القطاع الاقتصادي الواعد.
كما نصت المذكرة على تطوير التعاون بين البلدين في مجالات البحوث والمسوح الجيولوجية وتبادل الخبرات بين الطرفين والتكوين وتحسين كفاءات الكادر البشري.
يأتي توقيع هذه المذكرة على هامش المؤتمر الاقتصادي والقمة التي تحتضنها المملكة العربية السعودية.