ويهدف المعرض، الذي تشارك فيه أزيد من 16 مكتبة ودار للنشر، إلى إظهار الدور الرائد لبلاد شنقيط في نشر الثقافة الإسلامية في ربوع إفريقيا، وإبراز دور العلماء والمؤلفين والناشرين الموريتانيين في هذا المجال.
وقد تجول معالي الوزير، رفقة الوفد المرافق له، داخل أجنحة المعرض، وتلقى شروحا مفصلة عن الكتب والمخطوطات الموجودة فيه، والتي تتضمن العديد من الكتب النفيسة والقديمة التي تحفظ تاربخ هذه البلاد وماضيها المجيد.